تحكي منطقة جدة التاريخية قصة مذهلة لتحولها من قرية صيادين صغيرة على ضفاف البحر الأحمر إلى بوابة تستقبل الحجاج من جميع أنحاء العالم ومركزًا تجاريًا يقع على طريق الحرير الشهير.

تضم جدة التاريخية - المدرجة في قائمة اليونسكو للتراث العالمي- أسواق تاريخية وما يزيد عن ٦٠٠ مبنى تاريخي بهندسة معمارية فريدة تعكس قدرة سكانها على التكيف مع بيئتهم.

يقود برنامج جدة التاريخية تحت إشراف وزارة الثقافة جهود تطوير البلد في مشروع إعادة إحياء جدة التاريخية سعيًا إلى أن تكون منارة للثقافة والفنون ووجهة تراثية عالمية مستدامة تولد فرصًا للتنمية المجتمعية والاقتصادية عبر الاستثمار بتراثها وثقافتها.

السياحة والتراث

المشروع بالأرقام